لقد عملت مع اللواء وجدى بيومى عن قرب وعرفته كأخ وصديق وزميل رائع لسنوات طويلة .
إن من يعرف أقدار الرجال لا يسعه إلا أن يضع اللواء/ وجدى بيومى فى المقدمة.. وإذا استعرضنا الصفات الشخصة النبيلة والأصيلة نضعه فى المقدمة .. وإذا تكلمنا عن التواضع والأنسانية نضعه فى المقدمة .. وإذا بحثنا عن مصلحتنا الشخصية والنائب الذى لديه القدرة والجرأة على تحقيق مطالبنا نضعه فى المقدمة .. إذا تكلمنا عمن يستطيع أن يوقف استهتار الأجهزة المحلية بشعب مدينة ومركز بنها نضعه فى المقدمة .. وإذا تكلمنا عمن يستطيع محاسبة محافظ القليوبية عما وصلت إليه المحافظة من حال مزرية وأهمال فلا شك أيضاً نضعه فى المقدمة .
وأسباب ذلك :
- يكفى أنه رفض منصب محافظ ( خارج القليوبية )
- أنه من أعرق عائلات ورورة ويعرف للناس أقدارها
- أنه لا يحتاج إلى التطفل على الموائد ولا ينتظر مكافأة من أحد مادية أو أدبية
- عنده من قوة الشخصية والمكانة الأجتماعية والعلاقات فى الداخل والخارج ما يمكنه من تحقيق وعوده وتنفيذ برنامجه الأنتخابى
- لاتنقصه الوجاهة الأجتماعية ولا الرخاء ولا الثروة ليبحث عنها فى مجلس الشعب
- لا تنقصه قوة الشخصية ليسعى ويختبأ وراء حصانة المجلس
- وأخيرا .. يكفى أنك إذا صافحته ونظرت فى وجهه تشعر على الفور بالأرتياح وبانه أخوك أو صديقك بل وينتقل إليك من خلال عينية الكثير من الثقة فى النفس والأعتزاز بكونك ابن دائرته
الكلام فى مناقب الرجل لا ينتهى .. ولا يسعنى إلا أن أقول على بركة الله يا ابن ينها البار كلنا من خلفك نحو إصلاح حقيقة وتغيير إلى غد أفضل
إن من يعرف أقدار الرجال لا يسعه إلا أن يضع اللواء/ وجدى بيومى فى المقدمة.. وإذا استعرضنا الصفات الشخصة النبيلة والأصيلة نضعه فى المقدمة .. وإذا تكلمنا عن التواضع والأنسانية نضعه فى المقدمة .. وإذا بحثنا عن مصلحتنا الشخصية والنائب الذى لديه القدرة والجرأة على تحقيق مطالبنا نضعه فى المقدمة .. إذا تكلمنا عمن يستطيع أن يوقف استهتار الأجهزة المحلية بشعب مدينة ومركز بنها نضعه فى المقدمة .. وإذا تكلمنا عمن يستطيع محاسبة محافظ القليوبية عما وصلت إليه المحافظة من حال مزرية وأهمال فلا شك أيضاً نضعه فى المقدمة .
وأسباب ذلك :
- يكفى أنه رفض منصب محافظ ( خارج القليوبية )
- أنه من أعرق عائلات ورورة ويعرف للناس أقدارها
- أنه لا يحتاج إلى التطفل على الموائد ولا ينتظر مكافأة من أحد مادية أو أدبية
- عنده من قوة الشخصية والمكانة الأجتماعية والعلاقات فى الداخل والخارج ما يمكنه من تحقيق وعوده وتنفيذ برنامجه الأنتخابى
- لاتنقصه الوجاهة الأجتماعية ولا الرخاء ولا الثروة ليبحث عنها فى مجلس الشعب
- لا تنقصه قوة الشخصية ليسعى ويختبأ وراء حصانة المجلس
- وأخيرا .. يكفى أنك إذا صافحته ونظرت فى وجهه تشعر على الفور بالأرتياح وبانه أخوك أو صديقك بل وينتقل إليك من خلال عينية الكثير من الثقة فى النفس والأعتزاز بكونك ابن دائرته
الكلام فى مناقب الرجل لا ينتهى .. ولا يسعنى إلا أن أقول على بركة الله يا ابن ينها البار كلنا من خلفك نحو إصلاح حقيقة وتغيير إلى غد أفضل